الشاعر مال الله بزي ( اخرات اوغلو )
اسمه الحقيقي محسن عبدال قنبر بزّي
ولد سنة 1953 في محلة الصو في تلعفر من اسرة تحب الفن والشعر
سمي بـ ( مال الله ) لأنه فقد والدته بعد مدة يسيرة من ولادته فقامت بتربيته امراة من بيت العاشق ، امّنتها على ذمة الله بالرعاية والحفظ ومن هنا جاءت تسمية مال الله ( ييتيم مال الله ) .
نشأ في كنف والده وجده المحبين للشعر، ومن خلال مجالسته اياهم وهو في سن العاشرة من عمره ومع بعض المغنين القدامى في تلعفرامثال المرحوم رضا عبيد والمرحوم محمد علي قدي والمرحوم رضا عبو وقارئ المقامات علي ادريس ، اصبح في نفسه الميل الى حب الفن والابداع منذ نعومة اظافره وجعله يتعمق في هذا المجال بشكل اكثر من والده وجده .
في البداية كانت له محاولات للعزف على البزق ( صاز ) ، محاكيِا ً المغنين الاتراك امثال عاشق محزوني وكولابي شطوزلو
ثم إتجه الى كتابة الشعر متأثرا بالمرحوم الشاعر درويش حسين فتاح ، والمرحوم فلك اوغلو، والشاعر عثمان مظلوم ، والشاعرغالب كفرلي . وقد استهل قصائده بقصيدة حملت عنوان ( إيلك سيودا ) أي الحب الاول ثم تغني في قصيدة اخرى بمحلته ( صو محله سي )
له قصائد مشهورة غناها العديد من مغني تلعفر ومناطق توركمن إيلى منها : (هوب هوب نه كير قالدى نه استوب ) الذي غناه هو شخصيا ومن بعده غناه فاضل ورْقة وقصيدة ( تورّاما باغلاميش باشنا )
شارك في الكثير من المناسبات والاعراس والمهرجانات والحفلات الرسمية في تلعفر والقرى المجاوره لها وكذلك في كركوك وليلان ومناطق تركمان ايلى الاخرى . ولازال مستمرا في عطائه الشعري حتى يومنا هذا ، ومن أشعاره
) ييتيم قالديم آنامنه ن (
مان ييتيم قالديم انامنه ن " ديديلار جانين صاغ اولسون
نه لار انلاديم كونومنه ن " كيشكه يوره كته ياغ اولسون
ديله ديم حانين انّامي " انلاديم سيزه به نامي
جاكميشه م دردي الامي "ييرين جنناتته باغ اولسون
ييتيم قالديم قزيل اتته "قسماتيمدي بو حياتته
امّا جانيمدا عزه تته" ايلاهي كوزه ل جاغ اولسون
ديياره م ييتيم مال الله " اجل كليرسه آل الله
باكليغ منزله صال الله " حسابته يوزوم آغ اولسون
ولد سنة 1953 في محلة الصو في تلعفر من اسرة تحب الفن والشعر
سمي بـ ( مال الله ) لأنه فقد والدته بعد مدة يسيرة من ولادته فقامت بتربيته امراة من بيت العاشق ، امّنتها على ذمة الله بالرعاية والحفظ ومن هنا جاءت تسمية مال الله ( ييتيم مال الله ) .
نشأ في كنف والده وجده المحبين للشعر، ومن خلال مجالسته اياهم وهو في سن العاشرة من عمره ومع بعض المغنين القدامى في تلعفرامثال المرحوم رضا عبيد والمرحوم محمد علي قدي والمرحوم رضا عبو وقارئ المقامات علي ادريس ، اصبح في نفسه الميل الى حب الفن والابداع منذ نعومة اظافره وجعله يتعمق في هذا المجال بشكل اكثر من والده وجده .
في البداية كانت له محاولات للعزف على البزق ( صاز ) ، محاكيِا ً المغنين الاتراك امثال عاشق محزوني وكولابي شطوزلو
ثم إتجه الى كتابة الشعر متأثرا بالمرحوم الشاعر درويش حسين فتاح ، والمرحوم فلك اوغلو، والشاعر عثمان مظلوم ، والشاعرغالب كفرلي . وقد استهل قصائده بقصيدة حملت عنوان ( إيلك سيودا ) أي الحب الاول ثم تغني في قصيدة اخرى بمحلته ( صو محله سي )
له قصائد مشهورة غناها العديد من مغني تلعفر ومناطق توركمن إيلى منها : (هوب هوب نه كير قالدى نه استوب ) الذي غناه هو شخصيا ومن بعده غناه فاضل ورْقة وقصيدة ( تورّاما باغلاميش باشنا )
شارك في الكثير من المناسبات والاعراس والمهرجانات والحفلات الرسمية في تلعفر والقرى المجاوره لها وكذلك في كركوك وليلان ومناطق تركمان ايلى الاخرى . ولازال مستمرا في عطائه الشعري حتى يومنا هذا ، ومن أشعاره
) ييتيم قالديم آنامنه ن (
مان ييتيم قالديم انامنه ن " ديديلار جانين صاغ اولسون
نه لار انلاديم كونومنه ن " كيشكه يوره كته ياغ اولسون
ديله ديم حانين انّامي " انلاديم سيزه به نامي
جاكميشه م دردي الامي "ييرين جنناتته باغ اولسون
ييتيم قالديم قزيل اتته "قسماتيمدي بو حياتته
امّا جانيمدا عزه تته" ايلاهي كوزه ل جاغ اولسون
ديياره م ييتيم مال الله " اجل كليرسه آل الله
باكليغ منزله صال الله " حسابته يوزوم آغ اولسون
0 التعليقات:
إرسال تعليق