قصیدة للشاعر التلعفري
ازهر الملا
ازهر الملا
هي نسمة ٌ إنْ فهتُها لمدينتـــي
لتــآنست برقيِّــها أزهـــارُهــــــا
هي همَّة ٌ في رأس كلِّ مفكِّــر ٍ
تسعى لتأوي من لها أفـــكارُهــا
ولرسمُ بسمة ِ فرحةٍ في برعم ٍ
فيها – تناط ُ من العلى أغرارُها
تــأريخها في قلعة ٍإن صنـتـها
لتخلّـدت في سبـرها أحــرارُهــا
تــأريخها فجرٌ تـبيـَّـن خـيطـهُ
أعشى تحاك من الدجى أنوارُهـا
واليوم تفخرُ من هنا أعلامُـها
وتزينُها في حلـِّها أشجـــارُهـــــا
وعــراقنا بحرٌ تلاطــمَ موجهُ
وبُحيرتي في قاعهــا أسرارُهــــا
وقصيدةٌ إنْ صغتُها من لحنها
لبدتْ نشيدا ً في اللـُّمى أوتارُهــا
لتــآنست برقيِّــها أزهـــارُهــــــا
هي همَّة ٌ في رأس كلِّ مفكِّــر ٍ
تسعى لتأوي من لها أفـــكارُهــا
ولرسمُ بسمة ِ فرحةٍ في برعم ٍ
فيها – تناط ُ من العلى أغرارُها
تــأريخها في قلعة ٍإن صنـتـها
لتخلّـدت في سبـرها أحــرارُهــا
تــأريخها فجرٌ تـبيـَّـن خـيطـهُ
أعشى تحاك من الدجى أنوارُهـا
واليوم تفخرُ من هنا أعلامُـها
وتزينُها في حلـِّها أشجـــارُهـــــا
وعــراقنا بحرٌ تلاطــمَ موجهُ
وبُحيرتي في قاعهــا أسرارُهــــا
وقصيدةٌ إنْ صغتُها من لحنها
لبدتْ نشيدا ً في اللـُّمى أوتارُهــا
0 التعليقات:
إرسال تعليق